تمثل المؤسسة الدولية للتنمية ذراع البنك الدولي الذي يضطلع بمساعدة أشدّ بلدان العالم فقراً
وتهدف المؤسسة، التي أُنشئت عام 1960، إلى تخفيض الحد من الفقر من خلال تقديم اعتمادات بدون فوائد ومنح لبرامج تعمل على تعزيز النمو الاقتصادي وتخفيف حدة التفاوتات وعدم المساواة، وتحسين الأحوال المعيشية للشعوب
17 مليون أفغاني من سكان الأرياف استفادوا من مشاريع الطرق والمياه والبنية التحتية من خلال برنامج التضامن الوطني.
رغم محدودية مواردها الإستراتيجية إلا أن أرمينيا نجحت في الخروج من أزمتها الاقتصادية وأصبحت تحتل المركز 34 عالميا في ممارسة أنشطة الأعمال.
زيادة الاستثمارات الخاصة وإصلاح البنية التحتية يسهمان في ارتفاع صادرات قطاع التعدين في موزامبيق.
ارتفاع نسبة الطلاب الذين أتموا التعليم الابتدائي من 27% عام 1997 إلى 41% عام 2003، وتمكين أكثر من 8 آلاف طفل فقير من الالتحاق بالمدارس.
تدريب أكثر من 25 ألف قاض ومسؤول كبير على المهارات الكفيلة برفع الأداء الوظيفي وتسريع تطبيق العدالة.
توسيع نطاق نظم الري وزيادة فعاليتها يسهم بزيادة غلات المحاصيل ويرفع دخول نحو 182 ألف مزارع .
نوفمبر/تشرين الثاني 2010
الاجتماعات السنوية 1983
تقدم المؤسسة الدولية للتنمية التمويل المطلوب بشدة للبنية التحتية الاجتماعية وتنمية الموارد البشرية وما يرتبط بذلك من مساعدة في تصميم سياسات وبرامج التنمية في أشد بلدان العالم فقرا. وإذا كان المجتمع الدولي جادا بشأن القضاء على محنة الفقر على كوكبنا، يجب مساندة المؤسسة الدولية للتنمية وتمويلها بالقدر الكافي.
الاجتماعات السنوية 1994
الأمر بسيط، فوجود المؤسسة الدولية للتنمية ضروري. إذ يوفر ما تقدمه من قروض أداة حاسمة للدول التي تسعى إلى الخروج من دائرة الفقر وبدء النمو المستدام. وهي تخدم قيمنا الأساسية إلى جانب مصالحنا الاقتصادية، وذلك عن طريق الحد من الحواجز التي تقف في طريق التجارة والاستثمار، ومساندة نمو القطاع الخاص، وفتح الأسواق المستقبلية، ومنح الناس الفرصة للنجاح.
1995 – الاجتماعات السنوية
إن دولارا واحدا من مساعدات المؤسسة الدولية للتنمية يعادل أربعة دولارات من المعونة المشروطة.
وزير المالية مناقشات سنوية مشتركة 2004
الدول الهشة مثل دولتي ستحتاج المساعدة من البنك الدولي لتمكيننا من بناء أساس يقوم على سياسات اقتصادية سليمة وكفاءة في تخصيص الموارد وتنمية القدرات... ونود أن نشيد بالبنك الدولي لكل ما قام به كي يضع ليبيريا على الطريق نحو الانتعاش، وجميع الشركاء الذين ساندوا البنك في هذا المسعى.
إيلين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا
من المعروف أنه يوجد الكثير من المشاريع الإنمائية التي لا يمكن - رغم سلامتها الاقتصادية – تمويلها من المؤسسات الدولية القائمة. ولمواجهة هذا الوضع، اقترح المحافظ الأمريكي للبنك إنشاء المؤسسة الدولية للتنمية كمنظمة تابعة للبنك.
رئيس الولايات المتحدة الاجتماعات السنوية 1959
... إن إنشاء مؤسسة التمويل الدولية والمؤسسة الدولية للتنمية هو دليل جلي على نمو وزيادة التعاون الدولي في المجال المالي من حيث المضمون والقوة من عام إلى آخر.
رئيس الوزراء الياباني الاجتماعات السنوية 1964
مفهوم طموح ومرونة في التنفيذ، هكذا بدت المؤسسة الدولية للتنمية عند بدايتها لمن ينقصه تمويل المشاريع الإنمائية بأنها النوع من المساعدة الضروري لتلبية الاحتياجات الإنمائية الأساسية للبلدان الفقيرة.
الاجتماعات السنوية 1967
إن البنك الدولي والمؤسسة الدولية للتنمية هما الأداتان الدوليتان الرئيسيتان لمساعدة البلدان النامية، بمستوى لا يُنافس من الخبرات وسجل الأداء...
وزير المالية الكندي الاجتماعات السنوية 1978
على مدار السنين، فإن ما قدمته المؤسسة الدولية للتنمية من مساعدات لم يرتفع في الحجم فحسب بل تحسن في النوعية أيضا. وقد تركزت عمليات المؤسسة في السنوات الأخيرة على المشاريع التي تفيد بشكل مباشر أشد الناس فقرا في بلداننا، وهو ما يسعدنا.
وزير المالية بالكاميرون الاجتماعات السنوية 1978